responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتخب من صحاح الجوهري المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 1  صفحة : 783
[جعل]
جَعَلْتُ كذا أَجْعَلُهُ جعْلاً ومَجْعَلاً.
وجَعَلَهُ الله نبيَّاً، أي صيّره.
وجَعَلوا الملائكة إناثاً، أي سمَّوهم.
والجَعْلُ: النخلُ القِصارُ، الواحدةُ جَعْلَةٌ. ومنه قول الراجز:
أو يستوي جَثيثُها وجَعْلُها
والجُعْلُ بالضم: ما جُعِل للإنسان من شيء على الشيء يفعله. وكذلك الجِعالَةُ بالكسر. والجَعيلةُ مثله.
والجُعَلُ: دؤَيْبَّة. وقد جعِلَ الماءُ بالكسر، جَعَلاً، أي كثُر فيه الجِعْلانُ.
والجِعالُ: الخِرْقَةُ التي تُنْزَلُ بها القِدر عن النار، والجمع جُعُلٌ.
وأَجْعَلْتُ القِدر، أي أنزلتها بالجِعالِ.
وأَجْعَلْتُ لفلان من الجُعْلِ في العطيَّة.
وأَجْعَلَتِ الكلبةُ واسْتَجْعَلَتْ فهل مُجْعِلٌ، إذا أرادت السِفاد، وكذلك سائر السباع.
واجْتَعَلَ وجَعَلَ بمعنىً. قال الشاعر أبو زُبَيد:
ناطَ أَمْرَ الضِعافِ واجْتَعَل اللَيْ ... لَ كَحَبْلِ العادِيَةِ المَمْدودِ

اسم الکتاب : منتخب من صحاح الجوهري المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 1  صفحة : 783
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست